دعاء للشاعر طاغور

 

طاغور شاعر هندي ذائع الصيت يعرف بـ "منارة الشرق" ، حاصل على جائزة نوبل للأدب سنة 1913 .. وله دعاء جميل جدا لن تسطيع نسيانه أبدا بعد قراءته ..

اللهم :

- لا تجعلني جزارا يذبح الخراف ولا شاة يذبحها الجزارون ساعدني على أن أقول كلمة الحق في وجه الأقوياء ولا أقول كلمة الباطل في وجه الضعفاء وان أرى الناحية الأخرى من الصورة و أن لا أتهم أعدائي بأنهم خونة في الرأي
- اذا أعطيتني مالا فلا تأخذ سعادتي .
- واذا أعطيتني مالاً فلا تأخذ عقلي - واذا أعطيتني نجاحاً فلا تأخذ تواضعي- واذا أعطيتني تواضعاً فلا تأخذ اعتزازي بنفسي.
 و أجعلني أحب الناس كما أحب نفسي وأن أحاسب نفسي كما أحاسب الناس.
- وعلمني أن التسامح من أكبر مراتب القوة.
- وأن حب الانتقام هو أول مظاهر الضعف .
- فلا تدعني أصاب بالغرور اذا نجحت ولا باليأس اذا فشلت بل ذكرني دائماً أن الفشل يسبق النجاح.
- واذا جردتني من النجاح فاترك لي قوة التغلب على الفشل.
- واذا جردتني من الصحة فاترك لي نعمة الايمان واذا أسأت الى الناس فأعطيني شجاعة الاعتذار واذا أساء لي الناس فأعطني مقدرة العفو.

- واذا نسيتك فلا تنساني يارب من عفوك وعطفك وحلمك فأنت العظيم القهار القادر على كل شيء.

مأساة عائلة يكسوها جلد الثعابين تعيش الجحيم تحت القصدير

الفقر مازال غولا بشعا يشقي ملايين البشر ويسبب لهم التعاسة واذا اجتمع الفقر مع المرض فهي قاصمة الظهر
اقرأ وتأكد بنفسك : الفقر مازال البعبع الذي كان ...
تحية تقدير لهؤلاء الناس.. لهذه العائلة.. التي تعيش في الألفية الثالثة وكأنها ليست في الألفية الثالثة.
و
الحمد لله لأنه عافانا مما ابتلى به هؤلاء..والعافية نعمة نغمطها حقها دائما وأبدا


سعر المرهم 5 آلاف دينار والوالد يتقاضي 3 آلاف
  • مريم، عائشة وموسى... ثلاثة إخوة يعيشون حياة لم تعرف شقاوة الصبا ومرح اللعب على غرار باقي أترابهم، فلو عايش الكاتب فيكتور هيغو زمانهم لوضعه في كتابه »البؤساء«، وما كان الأديب طه حسين لينساهم في كتابه البليغ »المعذبون في الأرض«، إنهم حقيقة المعذبون في الجزائر العاصمة، على بعد حوالي 20 كيلومترا فقط من »بنك الهبات« المسمى اصطلاحا وزارة التضامن الوطني.
  •  
  • تضاعفت مرارة البؤس المحاط ببسمة البراءة المنكسرة نتيجة الأضرار التي تلحق شفاه الإخوة الثلاثة ـ كلما سطعت الشمس ولاح لمعانها ـ بعدما فرّ مرزوقي محمد التحق بذات الحي رفقة أبنائه الستة منذ أكثر من 10 سنوات من بلدية تابلاط بولاية المدية، هروبا من جحيم الإرهاب الذي عاث في المنطقة فسادا وقام الأب بتشييد كوخ بصفائح الزنك على مساحة تقدر بـ16 مترا مربعا بحي اسطنبول ببلدية برج الكيفان شرق العاصمة. 
  • المأساة تتجسد في مرض مزمن لا يتحمل قسوة الظروف الطبيعية وارتفاع الحر، فحسب الأم فإن أبناءها مصابون بمرض جلدي مزمن يتأثر بحرارة الشمس، حيث يجف الجلد بسرعة، ويبدأ في التغيّر يوميا ويصبح يشبه إلى حد بعيد »جلد الفيل« كما وصفه لهم طبيب مختص في أمراض الجلد.
  • ويقول الأب، إن معاناتهم في البيت القصديري لم يعد يهمّ العائلة بقدر ما بات يؤرّقهم مرض فلذات أكبادهم الخطير والنادر، والذي ينهش جلدهم وحول حياتهم إلى جحيم حقيقي تهتز له النفوس وتقشعر منه الأبدان.
  • الابتسامة العريضة... مؤجلة إلى حين بسبب تشقق الشفاه 
  • المرض الجلدي الذي يكسو جسم موسى البالغ من العمر 7 سنوات، لم يترك تلك الابتسامة تكتمل. لأنه إذا فتح فمه زيادة عن اللزوم فسوف تزداد التشققات على حافة شفتيه، وبالتالي يتألم. وزاد الخجل من الانطواء لدى الإخوة، الذين يعيشون بعيدا عن الأنظار. أما مريم البالغة من العمر 14 سنة والمصابة بنفس المرض فتفضل حمل أختها، عائشة، البالغة ثلاث سنوات، باستمرار. 
  • عمي محمد وزوجته أفادا بأن أبناءهم الثلاثة المصابين بهذا المرض »يولدون بصفة عادية وبعد مرور يومين عن ولادتهم يحدث تشقق على كامل جسدهم«، وتؤكد الأم »يحدث ذاك رغم أنني أقوم بوضع لهم زيت الزيتون لكي لا تجف بشرتهم وهي العادة التي نقوم بها لأطفالنا عندما يولدون لكن ذلك لم ينفع معهم«، علما أن العائلة لها ستة أبناء وأبناؤها المرضى كانوا يأتون بالتناوب مع الأولاد الأصحاء، تقول السيدة »لديّ 3 أطفال مصابين بهذا المرض و3 آخرون عاديون وهو الأمر الذي وضعني في حيرة من أمري خاصة بعدما كبرت مريم ووصلت سن 10 سنوات«، تضيف، ومنذ ذلك اليوم، »تسألني لِمَ أخاها الأكبر منها بشرته ناعمة وهي لا تشبهه تماما«.
  • ويتضرر الإخوة الثلاثة من أشعة الشمس ومن مخاطر النوم على أرضية من التراب وهو الأمر الذي لا يلائم بشرتهم المعرضة للميكروبات بسبب النفايات وغياب قنوات الصرف الصحي وانتشار الحشرات الضارة والجرذان التي باتت جزءا من الديكور اليومي للعائلة. 
  • مريم تملك صديقات بالمدرسة تعودن عليها، تدرس بشكل عادي وشاركت في امتحان شهادة التعليم الأساسي، وغالبا ما يتراوح معدلها 8 من 10 ، لكن لاتزال نظرات الناس والعبارات الجارحة تلاحقها خاصة وهي فتاة.

  • عائلة تعيش براتب 3 آلاف دينار لسد الرمق
  • الراتب الشهري لرب العائلة لا يتعدى ثلاثة آلاف دينار، بصفته حارسا بابتدائية اسطنبول في صيغة تشغيل الشباب، إنه راتب عائلة متكونة من ثمانية أفراد... راتب يغطي الحاجيات الأساسية للبقاء على قيد الحياة بشراء خبزتين وكيس حليب يوميا، وبصعوبة تمكن الوالد من نقل مريم، التلميذة المجتهدة، لمستشفى مصطفى باشا الجامعي، ليكشف لهم الطبيب أنه مرض جلدي علاجه يقتضي مرهما يقدر ثمنه بـ5 آلاف دينار... شراءه كان بالتقسيط وعند نفاده لم يتمكن الوالدان من شرائه مجددا، ولم يسعف الحظ الأخوين، حيث لم ينقل موسى إلا بعدما أن حصل له جفاف كامل خلف له حالة من الإغماء ليتم حمله على جناح السرعة إلى مركز الاستعجالات ببرج الكيفان.
  • اليوم، يناشد والدا مريم وموسى وعائشة وزارة التضامن الوطني وذوي القلوب الرحيمة لمساعدتهم على العلاج

لا شيء مثل الزهر


لاشيء مثل الزهر يسمو بما انحدر من الانسان الى عليين
أنسى الحفر وأتطلع الى النجوم في السماء وفي عيني أمل
أنسى قبضة الطين في وينبت لي جناحان من نور ورؤى

امرأة حزينة

جزائريون يدعون لشارون بالشفاء

هل يدعو مسلم ليهودي بالخير ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟هل يدعو مسلم ليهودي مثل شارون ويتمنى له الشفاء من مرض ألم به ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟شخصيا لا يمكنني فعل ذلك ..دماء الفلسطنيين تمنعني منعا باتا ..منعا لا مجال لخرقه .
لكن يظهر أن هناك مسلمين يرون غير ذلك ..وقد تمنوا فعلا الشفاء لشارون ؟؟؟؟
اقرأ ما يلي (المقطع من جريدة الخبر)

قال إسماعيل هنية، رئيس الحكومة الفلسطينية المقالة، إن مرض آرييل شارون عقاب من الله على جرائمه. ورغم ذلك وجد سفاح صبرا وشاتيلا أكثـر من 4439 شخص يدعون له بالصحة والعافية، منذ 10 جانفي 2006 تاريخ إصابته بجلطة دماغية إلى غاية نهار أمس.

الأكثـر غرابة في الأمر هو وجود أسماء لعرب وحتى لجزائريين في قائمة الذين ''صلوا حتى يشفى الجنرال شارون من مرضه ويعود كما كان''.
وبالإمكان الاطلاع على هذه القائمة كاملة في ركن ''صلاة من أجل شارون''، عبر موقع ''جيزان دوت كوم''، وهو موقع إخباري إسرائيلي يبث أساسا باللغة الفرنسية. وإذا كان مفهوما إلى حد ما تلقي السفاح شارون لرسائل المواساة والصلاة من طرف يهود مقيمين في شتى أرجاء المعمورة، ويظهر ذلك من خلال أسمائهم وحتى تحية ''روفوع شاليما'' وهي الدعاء بالشفاء، إلا أن الغريب هو قيام أشخاص عرب، مغاربة بالخصوص، وفي مستوى ثان جزائريون، بالدعاء لشارون بالشفاء.
ويوجد بينهم شخص يدعى رياض من العاصمة كتب ''دعاء شفاء من طرف شخص مسلم''، وتقدمت سيدة أخرى من قسنطينة بدعوة مماثلة، ويوجد أيضا شخص يسمى رياض وآخر يدعى عبد القادر كلهم دخلوا على الموقع وبعثوا ''بصلواتهم لشارون''، الذي يظهر في صورة له على الموقع بكامل قوته وصحته.
وضمنت إدارة موقع جيزان اليهودي بإيصال ''رسائل المصلين'' إلى مكتب رئيس الوزراء شارون وإلى عائلته الحزينة
لا حول ولا قوة الا باله العلي العظيم ...هزلت فعلا

حصل في بكالوريا 2008




الأيام الماضية كنت منشغلة جدا بحراسة امتحان شهادة البكالوريا في متقن من متاقن مدينتي وقد دام هذا الامتحان المصيري 5 أيام كاملة ..كل عام أحرس الشعب الصعبة التي تثير الحنق والغضب وترفع الضغط وتمنحك السكري بالمجان..من الغريب أنه خلال مسيرة الحراسة لم أصادف يوما في طريقى شعبة الأدب ياللأسف ..دائما الصناعة اللعينة والممتحنين الذين يريدون النجاح بأي وسيلة كانت ..المهم عندهم النجاح أي الغاية تبرر الوسيلة وان تطور الأمر الى الضرب.
والحقيقة أن الحراسة هذا العام أفضل بكثير من العام الماضي..ربما لأن رئيس المركز وهو مدير متوسطة أكثر جدية من غيره وأحسن تحملا للمسؤولية ممن سبق أن عرفتهم ..ورغم تعرضنا لمضايقات من طرف الممتحنين خصوصا طلبة الصناعة الميكانيكية والكيمياء والأشغال فان تقييمي لبكالوريا
2008 لا يتعدى فوق الوسط 2008 وفي هذا المقطع المقتطف من جريدة الشروق بعض مما عشته خلال هذه الأيام الحاسمة ولن أنسى أبدا على الأقل حاليا.... ما فعلته فتاتان في مادة الفرنسية شعبة أشغال من محاولة الغش بكل الطرق جهرا وسرا

أكثر من نصف مليون مترشح تقدم لإمتحانات شهادة البكالوريا لدورة 2008، منهم من غاب وآخرون انسحبوا، ومنهم أيضا من رمته تكلفة إنتحال الشخصية خلف أسوار السجون، ومنهم من توترت حالته النفسية فحاول الإنتحار، وآخرون تحرشوا بالأساتذة الحراس فوجدوا أنفسهم متابعين قضائيا، ومنهم أيضا.. وللأسف هناك من توفي بسكتة قلبية وشيعت جنازنه أمس الأربعاء..

  • *الحراسة المشددة أدت إلى انسحاب أكثر من 5000 مترشح حسب أرقام أولية
  • * إحالة مترشحين إلى السجن وآخرين إلى المستشفى وواحد شيعت جنازته


  • بداية أول أيام امتحانات شهادة البكالوريا بمادة الأدب العربي وطرح موضوعين اختياريين كانا سهلين لكافة المترشحين من النظام الجديد والقديم وهو ما استحسنه التلاميذ وكان بالنسبة لهم بمثابة انطلاقة موفقة، ليدخل في مساء اليوم الأول أغلب المترشحين الى امتحان مادة اللغة الإنجليزية
  • حيث قدمت للطلبة ورقة مزدوجة تحمل موضوعين اختياريين فقام بعض الطلبة بطي الورقة مما نتج عنه إجابتهم على شطر من الأسئلة لا يخص الموضوع الذي تم اختياره،(حصل فعلا في المركز الذي حرست فيه ) مما جعل الكثيرين، يلوم وزارة التربية الوطنية على طباعة الامتحان بترقيم خاطئ، وهي الضجة التي كانت وراء تسجيل إغماءات وسط بعض المترشحين، لتؤكد وزارة التربية في ثاني يوم لها أنه لا وجود لخطإ في طباعة الأسئلة، ومع ذلك أكدت الوزارة على لسان أبو بكر بن بوزيد أن إجابات الطلبة ستؤخذ بعين الإعتبار

  • غيابات بالجملة.. وعدد المنسحبين فاق5000

  • ما يحسب لبكالوريا دورة جوان 2008 هو الإجراءات المشددة في الحراسة والتي استدعت هذه المرة تواجد أكثر من 06 حراس داخل القاعة الواحدة (عندنا أقصى حد للحراس 4 وفي الحالات الصعبة فقط ) مع وجود حراس لحراسة الحراس وهو الإجراء الذي انعكس على مردود بعض المترشحين ممن انسحبوا بعد اليوم الأول، بحيث سجلت عدة ولايات، غيابات في صفوف المترشحين فاقت في ولاية الأغواط 400 مترشح حسب ما أفادنا به مراسل "الشروق اليومي" من مديرية التربية(عدد الغيابات في المتقن قليل جدا
  • وفي ولاية الجلفة لوحدها انسحب 2385 مترشح بعد ثلاثة أيام من انطلاق الإمتحان، وأغلبهم من الأحرار ممن ضايقتهم الحراسة المشددة، وفي ولاية بسكرة انسحب أكثر من 287 مترشح حر بعد اليوم الأول، هذا وتحصي مختلف مديريات التربية عبر الوطن عدد الغائبين عن شهادة البكالوريا وعدد المنسحبين، ويبدو أن القائمة ستصل لهذه الدورة الى 10 آلاف تلميذ.

  • حراسة مشددة .. وتفتيش ""بوليسي" "للمترشحين

  • وصل الأمر بالحراسة المشددة إلى أن وجد ثلاثة مترشحين أنفسهم في قاعة واحدة بولاية بسكرة تحت حراسة 3 حراس( حصل أن حرست مع 2 أخريين 4 مترشحين فقط )، وفق ما أفادنا به مراسلنا، كما شكلت إجراءات وزارة التربية والتي استدعت وضع حراس لحراسة الحراس، والزيادات المعتبرة التي ينتظرها الحراس تشديدا صارما في الرقابة والحراسة أدى إلى خلق جو رهيب لدى المترشحين، ممن استغربوا طريقة تفتيشهم، على أنها تشبه عمل الشرطة في تفتيش المجرمين، وصل الأمر إلى درجة إجبار بعض الطالبات على رفع الخمار للتأكد من عدم وجود (كيت مان) (لم يحصل هذا التفتيش عندنا)، واشتكى العديد من أولياء التلاميذ من هذه الإجراءات التي أدت إلى تخوف التلاميذ وزرع القلق في نفسيتهم مما أثر سلبا على الإجابة
  • (البلوتوث) يخترق قاعات الإمتحان وحجز كميات من ""الحروز""
  • وبالرغم من الحراسة المشددة تمكن الكثير من الطلبة من استعمال وابتكار أساليب جديدة في قاموس الغش، كان أكثرها حسب تقارير مراسلينا إدخال أجهزة (آم بي3) واستعمال (الكيت مان) في أجهزة الهواتف المحمولة، وأغلبهم من الجنس اللطيف ومن المتحجبات، حيث تم إقصاء مترشحة في ولاية برج بوعريريج في اليوم الأول من امتحانات البكالوريا ونفس الشيء في بسكرة، باتنة، العاصمة
  • واغلب الذين تم إقصاؤهم من امتحانات شهادة البكالوريا لمدة خمس سنوات، ضبطوا وهم يغشون بأجهزة الهواتف النقالة، وآخرون ممن فضلوا إبقاء أجهزتهم خارجا والدخول إلى القاعة، اكتشفوا أن حقائبهم تعرضت للسرقة، حيث استغل البعض تواجد كم هائل من الحقائب خارج القاعة، وأخذ حقائب زملائه، مما جعل مصالح الأمن تستقبل عشرات الشكاوى في هذا الخصوص، هذا وقد سجل أحد المراكز في ولاية البويرة ضبط كميات من الحروز استقدمها التلاميذ لحل طلاسم الأسئلة الصعبة

  • محاولات انتحار.. و إحالة مترشحين إلى السجن

  • وسجلت أيضا حالتا انتحار إحداهما في ولاية عنابة والتي اهتزت لها الأسرة التربوية بعد إقدام احد التلاميذ ممن ضبط وهو يغش ومحاولة الأستاذ الحارس نزع ورقته مما جعله يقوم بكسر زجاج النافذة وقطع شرايين يده اليسرى، نقل إثرها إلى المستشفى، وحالة أخرى قام بها أحد المترشحين في ولاية الشلف بتناول "روح الملح" بعد عودته إلى البيت ونقل على إثرها إلى المستشفى.
  • وموازاة مع حالات الغش، وصل الأمر إلى غاية انتحال الشخصية، حيث أودع وكيل الجمهورية لدى المحكمة الإبتدائية بالجلفة طالبا حرا، وآخر يدرس بالجامعة الحبس المؤقت بتهمة التزوير واستعمال المزور في محاولة لإنتحال الشخصية، ومن المواقف المؤثرة نقل طالب مترشح إلى المستشفى في منطقة المنيعة لإجراء عملية جراحية مساء أول أمس على وجه السرعة بعد إصابته بآلام حادة وخضع الطالب لعملية جراحية ناجحة لاستئصال الزائدة الدودية، عاد بعدها في اليوم الموالي الأربعاء لمواصلة امتحانه.
  • وقد تعرض عدد من الحراس للضرب والتهديد من المترشحين بسبب تشديدهم في الحراسة، كما قام ولي لإحدى المترشحات بولاية البويرة بكسر باب إحدى الأستاذات بعدما كشفت أمرها وهي في محاولة غش، مما استدعى بمديرية التربية إلى رفع دعوى قضائية ضدها.
على الدولة أن تتحمل مسؤوليتها كاملة ولا تترك الحراس وحدهم يدفعون ثمن أخطاء الأخرين وياحبدا لو يعاقب في حينه كل ممتحن يثبت في حقه الغش وكل رئيس مركز لا يستعمل الصلاحيات المخولة له في حق من غش أو هدد في حرم المركز

قصة ''أهل الكهف'' تتكرّر في باب الوادي : حورية وعائشة لم تبرحا منزلهما منذ 30 سنة

في عصر المتاجر الافتراضية والدفن في القمر هناك في 2008 من ما زال يعيش في عصر أهل الكهف ..لم أصدق وأنا أقرأ هذا الحزن والألم الذي نشرته جريدة الخبر ..
وشعرت بوجع في قلبي هل يمكن أن يعيش بشر بهذا الشكل ولمدة طويلة دون أن يجن تماما ؟؟؟

"لم نكن نصدق تواجد أمثال ''أهل الكهف'' في جزائر 2008، لولا اطلاعنا على الوضع بأم أعيننا واكتشافنا حالة يعجز اللّسان عن وصفها، فـ''حورية'' و''عيشة'' لم تبرحا منزلهما بباب الوادي منذ 30 سنة، ولا تزالان لحد الساعة ترفضان التواصل مع العالم الخارجي ولو للعلاج؛ فهما لا تعرفان من الأدوية سوى ''ريمافيد'' لمواجهة كل الأمراض."
حين سمعنا عنهما وعن الحالة المزرية التي تعيشانها لم نكن نظن أنها بالحجم الذي اطلعنا عليه.. قصة ''أهل الكهف'' تتكرر اليوم بـ 18 شارع الإخوة عشاش (ليفينغ ستون سابقا) في باب الوادي بالجزائر العاصمة... إنهما ''حورية: 41 سنة'' و''عائشة: 36 سنة '' اللتان قدمتا منذ أكثر من 30 سنة لحي باب الوادي.
البداية كانت برحيل الأم إلى بيت أهلها بمنطقة الشلف وكانت الفتاتان آنذاك صغيرتين؛ حيث صادف أن أصيبت والدتهما بمرض عضال تطور إلى شلل، فقرر على إثره الزوج أخذ أم البنتين إلى بيت أهلها، وتركها هناك لتبدأ معاناة صغيرتين انتزعتا من حضن أمهما وحنان أختهما من الأم ''ثمرة زواج أول للأم''، والتي كانت تعيش معهم ورحلت بعدها مع والدتها إلى مدينة الشلف. وجهة البنتين كانت إلى حي باب الوادي بالجزائر العاصمة عند عمتهما؛ حيث اصطحبهما الوالد الذي لم يقدر على التكفل بهما وسنهما لم تكن تتجاوز السادسة للصغرى والعاشرة للكبيرة، فتركهما ليرجع إلى زرالدة قبل أن تنقطع أخباره تماما ماعدا بعض الزيارات المتقطعة في بداية الأمر.. وبقيت الفتاتان في رعاية العمة التي كانت تعمل منظفة.. أدخلتهما خلال السنة الأولى إحدى مدارس المنطقة، لكن مع ضغط المتطلبات المادية التي تلزم رعاية بنتين أخرجتا من المدرسة لتلزما البيت... ويعود ذلك إلى أكثر من 30 سنة مضت دأبت العمة خلال جزء كبير منها على حياة أشبه ما تكون باللغز، إذ لم تكن تصطحب الأختين إلى خارج المنزل إطلاقا، بل كانت، حسب ما أكدته لنا جارتها، تتوجه إلى عملها صباحا بعد أن تحكم إقفال باب المنزل.. واستمرت الحال على ذلك المنوال طيلة 20 سنة لم تكن خلالها العمة، غير المتزوجة، تكلم أحدا من الجيران، إلى أن صادف تعرضها لمحاولة سرقة عداد الكهرباء من الخزانة المخصصة لذلك والمتواجدة على مستوى سلالم العمارة مما تطلب تدخل الجارة التي تولت فيما بعد رعاية البنتين؛ حيث بادر زوج هذه الأخيرة بطلب وضع مفتاح لخزانة العداد، وسلمته بعدها زوجته لجارتها العجوز التي عرضت عليها التعرف على ابنتيها مثلما ادعت. وكانت تلك أول مرة تقع فيها أعين الفتاتين على شخص ثان غير عمتهما بعد مدة طويلة من عيشهما معها.
الجارة..الصلة الوحيدة مع العالم الخارجي
تشاء الصدف أن تموت العمة بعد مدة لا تتجاوز الـ 15 يوما من تلك الحادثة لترفض الفتاتان آنذاك دفنها خوفا من مصير مجهول حيث لم يتم ذلك إلا بعد إصرار كبير من قبل الجارة التي كانت الوحيدة التي تأخذ الفتاتين.. وبقيت حورية وعيشة لوحدهما غريبتين ومقطوعتين من شجرة، فلا من قريب يتكفل بهما غير تلك الجارة التي باتت المسؤولة الوحيدة عليهما، وكان من الضروري إيجاد حل لهما حيث توصلت إحداهما للحصول على رقم هاتف أحد أبناء عمومتها ليتم الاتصال به، وكان التواصل مع الوالد الذي التحق بابنتيه أواخر عام 1999 بعد انقطاع دام أكثر من 07 سنوات حيث أنه قبلها كان يزورهما بين الفينة والأخرى لينقطع بعدها تماما.. وكانت تلك بداية معاناة أخرى حيث لم يعد والدهما يخرج تماما من البيت، رغم أنه خلال السنوات الأولى من مجيئه كان يتولى شراء حاجيات البيت لكن انقطاعه عن العالم الخارجي بدأ بشكل تدريجي، إذ تقلص خروجه إلى نهاية كل شهر يقوم خلالها بتسلم تلك المنحة الصغيرة التي كان يتقاضاها شهريا، لينقطع منذ 03 سنوات عن العالم الخارجي تماما.. وباتت الجارة وزوجها يتوليان أمور الثلاثة من ابتياع ضروريات العيش من خبز وحليب وغيرهما من المواد الضرورية التي يتبرع بأثمانها أهل الحي، كما تتولى الجارة تسديد فواتير الغاز والكهرباء والماء و.. و.. بل وحتى إخراج قمامة البيت.
والغريب في الأمر أن الدواء الوحيد الذي يطالب به ثلاثتهم ممثل في ''ريمافيد'' الذي يستعملونه لمعالجة كل الأمراض التي تصيبهم .. فهل تتصورون أن لا يقصد أحد الطبيب طيلة 30 سنة.. مما انعكس سلبا على صحتهم؛ حيث وجدنا أمامنا فتاتين شاحبتين وضعيفتي البنية ناهيك عن معاناة إحداهما. ويتعلق الأمر بـ ''عيشة'' من مضاعفات عقلية؛ حيث يتراءى لها أن أختها تسحرها وتود قتلها بالتواطؤ مع الجيران الذين كانت عمتهم تنهرهما عن التواصل معهم.
ويكفي أن ذات الفتاة تنام بالمطبخ الذي لا تتعدى مساحته المتر المربع الواحد، خاصة أن الشقة مكونة من غرفة واحدة، كما أنها تقوم بتصرفات غريبة حيث تعمد لحرق خرق بالية من ملابسهما يوميا، حسب شهادة الجارة. وهي الرائحة التي وقفنا عليها خلال زيارتنا بيت الفتاتين مصطحبين بجارتهما المعتادة إلى جانب آثار حروق على يديها.
طعامه حليب و''مادلين ''
أما حالة والدهما فحدث ولا حرج؛ فلقد وجدناه عبارة عن هيكل عظمي ممدد أرضا على فراش بال؛ حيث أكد لنا الجار أنه على تلك الحال منذ ستة أشهر مضت، ولا يقتات إلا بالحليب و''المادلين'' الذي تبتاعهما له الجارة، ناهيك عن ''الشمّة'' التي لا يستطيع الاستغناء عنها.
اليوم وأمام تأزم وضع ذات العائلة، حيث باتت الفتاتان تتخاصمان باستمرار، خاصة أن الصغرى تستعمل السكين لتهديد أختها، تقول الجارة، لم يبق لي خيار سوى توجيه نداء للسلطات العمومية، وعلى رأسهم وزير التضامن لإيجاد حل لهاته العائلة التي لم ترفض أن ترى النور، خاصة أننا اقترحنا نقل الوالد إلى مستشفى وعرض الفتاة الثانية على طبيب أسنان في ظل تدهور حالة أسنانها كليا، لكن الرفض كان جوابهم متذرعين بانتظارهم لأفراد عائلتهم الذين سيأتون يوما لانتشالهم من حالتهم. أما عن خوفهم من الخروج فعللته الفتاتان بوجود إرهابيين يتربصون بهما وأشخاص يستعملون ''البولتيك''، حسب رأيهما للإساءة لهما، وأنه لا أمان لهما في غير تلك الغرفة التي تأويهم منذ أكثر من 30 سنة.
فهل من منقذ لعائلة من ''أهل الكهف'' في باب الوادي
؟لاحول ولا قوة الا باله العلي العظيم

متجر الملوك الثلاثة


حلمت دائما أن يكون لي بوتيك خاص بكل ما هو فني..
حلمت أن أبيع كتب رائعة عن الألوان المائية والزيتية وورق الأكوارال وأقلام التلوين وعجينة البولمير والفسيفساء وووو...
لكن حلمي ظل حبيس أدراج التمني سنوات طويلة ههههه مع أحلام أخرى يقدر عددها بالمئات ههههه.
وحدث أن قادتني قدماي صدفة هذه الأيام الى مكان معين في الويب ...حققت فيه ضالتي من غير موعد سابق ..وبدون أي تكاليف وفتحت متجرا ..أي والله متجرا فنيا فيه منتوجات رائعة وكتب جميلة مثل تلك التي حلمت بها سنوات طويلة
سميت متجري : الملوك الثلاثة وطبعا اللغة المستعملة هي الفرنسية
لم أنفق فلسا في انشاء هذا المتجر سلخت فقط جزءا كبيرا من وقتي في تعبئته بالمنتوجات
لم تصدق ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
معك حق انجاز أي مشروع مهما كان صغيرا يتطلب الكثير من المال
والملوك الثلاثة لم يكلفني الا الاتصال بالشبكة والتهيئة وقراءة اعلان مشابه لاعلاني هذا
Je viens d'ouvrir ma boutique (.......) sur internet avec .. Et je t'invite à créer la tienne. C'est génial et rapide, mais surtout, pas besoin d'avoir quelque chose à vendre ! Il suffit juste d'un peu d'imagination pour sélectionner des produits dans un catalogue de 3 millions de produits déjà existants ! Et cerise sur le gâteau tu touches une commission sur chaque vente
ههههه متجري افتراضي ...والجميل فيه أنه لبى رغبة كانت دفينة لدي ...ماذا يهم ان لم يكن حقيقيا ؟؟؟؟؟ أهم ما في الأمر أنني حققت حلما يبس مثل الزهر من فرط القدم
أجد تسمية الملوك الثلاثة شاعرية وموحية ومؤثرة ...ههههه ليتها كانت لمتجر حقيقي ..
الأن انتشرت فكرة افتراضية في بقاع كثيرة من الأرض طبعا البقاع المتقدمة وليس تلك التي ترزح تحت نير التخلف
تتمثل هذه الفكرة البسيطة جدا والناجحة في تمكين أكبر عدد من الأشخاص من فتح متاجر مختلفة النشاط تبيع منتوجات لمتاجر حقيقية طبعا اليبع افتراضي ..
..فكل ما سيحصل عليه صاحب المتجر الافتراضي هو عمولة صغيرة عن كل طلبية .. تأتي عن طريق موقعه ..طبعا يجب أن تكون فيه طلبيات والا لن يتقاضى مليما ... ههههه وهذا هو الربح عن طريق النت ...كلام منمق جميل لكن بعيد عن الصحة فلا مئات الدولارات ولا يحزنون وانما سنتات ليس أكثر.. سنتات لا تسمن ولا تغني من جوع ....لا تساوي الجهد الذي يبدله صاحبها ..وربما لا تغطي أي فاتورة ولا حتى فاتورة الاتصال ...
توظيفهم للاشهار أكثر من رائع ..وهذا هو الفرق بيننا وبينهم ... يمكنكم زيارتي ان رغبتم ..لكن لا تخفيضات فالمنتوجات ليست لي ههههه لا شيء مما في المتجر لي سوى التسمية فانها لي ههههه يمكنكم فتح متاجر ان رغبتم فهي مجانية ...علما أن الرابح الكبير هو صاحب الفكرة وليس العملاء ...http://www.zlio.fr/signup?r=283852
تدرون الآن أحلم بشراء بعض الكتب الموجودة في متجري ...هههه .. وهذا ان دل على شيء فانما يدل على عبقرية الفكرة ...
ليتنا نحدو حدوهم ونحسن استغلال الاشهار بما يتماشى بطبيعة الحال مع قيم الشريعة السمحاء
ما أعجبني في الأمر هو ايجاد بدائل لبطالة الشباب وعدم البقاء مكتوفي اليدين في انتظار أن تمطر السماء ذهبا أو فضة مثلنا يا للأسف وبضعة سنتات لا تعني لي شيئا لأنني موظفة لكنها لشاب بطال ربما تشتري له رغيفا وفاكهة ..

Le Brevet. Condition unique de passage au lycée

L’examen tombola


Le ministère de l’Education nationale a décidé d’assujettir le passage en seconde des lycées au seul examen du Brevet de l’enseignement moyen et ce, à partir de l’année scolaire 2007/2008

Une première qui nous ramène au Moyen-Âge de la pédagogie universelle. Cette décision contraste avec la tendance mondiale qui est à la généralisation de l’enseignement secondaire - voire, pour certains pays, à la généralisation de l’enseignement supérieur. Avec l’examen de sixième remis en place depuis deux ans, l’introduction d’une telle modalité de passage au lycée nous fait emboîter le pas au système scolaire de la France des années d’avant 1968. Malgré de profondes rénovations, ce système est décrié de nos jours par tous les courants politiques français. Quoique insolite - tellement les examens de sélection scolaire se sont incrustés dans les mœurs sociales - la question qui fâche mérite d’être posée. Pourquoi des examens scolaires ? Est-ce pour stimuler les élèves au travail ou pour établir une sélection sur des bases idéologiques - bien souvent ?
Historique
Il fut un temps, que les nostalgiques affectionnent par purs sentiments - où pas moins de six ou sept examens/obstacles se dressaient devant les élèves de la fin du primaire à l’université : sixième, Certificat d’études primaires (anciennement dénommé baccalauréat des études primaires), le Bepc, le Be, la 1ere partie du bac, la 2e partie du bac et la propédeutique. Cette course à obstacles, caractéristique de l’ancien modèle français, était justifiée à travers des circulaires en date de la fin du XIXe siècle : « Permettre une éducation élémentaire aux enfants des ouvriers et des paysans pour qu’ils puissent relayer leurs parents dans les travaux des champs et les ateliers ». L’enseignement secondaire et surtout supérieur était réservé aux enfants de la noblesse et à ceux de l’élite politico-financière. Pour ce faire, les autorités scolaires de l’époque avaient mis en place une stratégie pédagogique appropriée aux orientations idéologiques du pouvoir politique (sélectionner et filtrer au maximum et de façon précoce). C’est ainsi que la conception des programmes, des méthodes d’enseignement ainsi que le système d’évaluation (on parlait de contrôle des acquisitions) fut réglé sur la mémorisation et la primauté donnée à l’intelligence verbale. Cette conception de l’éducation favorisait les enfants issus d’une catégorie socioculturelle bien déterminée. Trempés dans un bain culturel stimulant et confortés par l’aisance matérielle de leurs parents, ces enfants glanaient les bons résultats. Pour plomber le verrouillage de l’entrée à l’université - vers les filière dites nobles, celles des grandes écoles - le génie des pédagogues officiels, ces zélés serviteurs du régime, accoucha d’une idée machiavélique : ouvrir des classes préparatoires dans les grands lycées des villes bourgeoises, l’équivalent des trois lycées d’excellence programmés en Algérie. C’était une façon de contenir dans le ghetto scolaire et universitaire les enfants des classes ouvrières et de la paysannerie qui auraient échappé au maillage de la multitude d’examens/obstacles. La crise des banlieues et les manifestations anti-CPE de cette année ont sonné le glas de « l’excellence scolaire à la française » et donné raison à Bourdieu avec sa théorie de « l’école reproductrice des classes sociales ». Ainsi, ce sont les idées des pédagogues progressistes de France longtemps marginalisés par le pouvoir politique qui se voient réhabilitées. On s’aperçoit qu’aucun argument d’ordre pédagogique ou scientifique ne fut avancé pour expliquer le bien-fondé des examens scolaires à la sauce française (des temps anciens). D’ailleurs, à chaque congrès international d’hygiène scolaire, les psychiatres, les psychologues, les médecins et les pédagogues soulignaient la nocivité des contrôles (en Algérie, on parle d’évaluation) et des méthodes d’enseignement basées sur la mémorisation/restitution. Les symptômes liés à ce système sélectif étaient décrits avec force et précision : malaise au ventre, à la tête, phobie de l’école, situations anxiogènes (angoisse, stress, panique) et conflictuelles (agressivité). Le cri d’alarme a été donné par Françoise Dolto vers la fin des années 1950 quand elle déclara suite à de nombreuses études de cas : « Dans le système scolaire français, les surdoués sont éliminés très tôt. Ne survivent et ne réussissent que les vrais inadaptés. » La célèbre psychanalyste reprenait-elle à son compte la conclusion délivrée vers les années 1930 par le peintre allemand Paul Klee ? Le cofondateur de l’école du Bauhaus d’architecture et d’arts plastique aimait à dire : « Un génie ne peut jamais intégrer un système ». Il faisait allusion à la montée perceptible du nazisme. L’histoire lui donna raison puisque « la pédagogie noire » chère aux pédagogues serviteurs des dictatures consacra la docilité et la soumission (et leur corollaire la mémorisation/restitution) aux méthodes fascisantes qui ne toléraient pas l’imagination créatrice et l’esprit critique. Les adeptes de ce courant artistique furent les premières cibles du nazisme culturel. Pour revenir à l’histoire, les premiers au monde à avoir institué les examens sont les militaires chinois quelques siècles avant J.C. Ils cherchaient à classer, trier et sélectionner leurs soldats. Au Moyen-Âge, les Jésuites ont mis en place l’ancêtre du système de contrôle des acquisitions. Ils adoptèrent le système dit des compositions (le terme perdure de nos jours) pour s’assurer de la mémorisation, par les disciples (les talebs), des textes religieux dont les Evangiles qu’il fallait apprendre par cœur.
Questions et contradictions
Si la pédagogie et la psychologie sont totalement étrangères à la genèse des examens scolaires, il n’en demeure pas moins que cette décision (le Brevet/ passage) - si elle venait à être validée - fourmille de contradictions et pas des moindres. Quel sera le sort à réserver aux milliers d’épreuves d’évaluations officielles étalées sur dix ans, le brevet ayant lieu à la 9e année ? Elles s’élèvent à environ trois mille (3000), notées et comptabilisées depuis la première année du primaire - si nous prenons en considération l’actuel système d’évaluation appliqué depuis cette rentrée scolaire. A moins que les notes données par les enseignants dans le cadre de leur travail quotidien soient frappées de suspicion. On se souvient de l’affirmation d’un officiel du ministère au lendemain des mauvais résultats de la première édition de l’examen de 6e en juin 2004 : ces mauvais résultats démontrent que les enseignants ont pris l’habitude de donner des notes de complaisance. « Dans un tel cas de figure - unique dans les annales de l’école universelle - c’est l’éthique et la déontologie du métier d’enseignant qui sont remises en cause. Le justificatif du laxisme des enseignants ne tient pas la route pour décréter l’examen du brevet comme unique évaluation de passage au lycée. Avec une telle mesure, on minimisera l’importance du travail et des efforts effectués par les élèves pendant leur cursus scolaire de base avant l’examen de passage. En prenant connaissance de la non comptabilisation de ces milliers d’épreuves de contrôle, ils seront démobilisés pendant leur scolarité par rapport à l’objectif de la très bonne note à obtenir. A quoi bon s’éreinter, puisque ces notes ne compteront pas pour le passage au lycée. De la sorte, le discours du ministère - axé sur la compétition, la concurrence, la performance et le rendement - prendra du plomb dans l’aile. Avec le brevet/passage le ministère prend le risque d’effacer l’objectif assigné (en théorie) au nouveau système d’évaluation qui est de motiver les élèves pour la bonne note dès la première année du primaire. Elle est légendaire, l’approche commerciale qu’ont les élèves avec la note et par conséquent avec le savoir. Ils aiment calculer, tricher, copier même soudoyer ou séduire leurs maîtres. Ils attendront gentiment l’année fatidique du brevet pour bachoter et se doper aux cours de soutien payants. N’y a-t-il pas contradiction entre un examen terminal décisif et le contrôle continu ? Pourtant, le discours du ministère glorifie le contrôle continu depuis deux ou trois ans. Les avatars de l’examen terminal en milieu scolaire - et non en milieu universitaire ou professionnel - sont connus. Ils méritent d’être rappelés : l’émotivité, la peur de l’échec, l’éventuel mal d’estomac, la toute simple arrivée en retard au centre d’examen, l’incontournable subjectivité des correcteurs. Combien de brillants élèves ont été victimes par ces erreurs de parcours lesquelles sont dénoncées depuis des lustres par les spécialistes ? Est-il moralement admissible de contraindre des adolescents encore fragiles et en pleine croissance à jouer leur destin, leur vie sur un coup de dés : un examen étalé sur trois ou quatre jours ? La préparation démentielle - financière, matérielle, psychologique - nécessaire pour gagner à une telle tombola (l’examen) soulève non plus le principe d’égalité des chances mais l’égalité des possibilités et des moyens. L’écolier montagnard des Aurès dispose-t-il des mêmes possibilités que son camarade de Hydra ou du Club des Pins ? Deuxième contradiction : l’évaluation des compétences. Voilà un concept que les programmes et le discours des officiels annoncent comme introduit et généralisé dans l’école algérienne en un laps de temps à faire rougir de honte ses géniteurs (du concept). Dans les pays où elle a vu le jour vers la fin de la décennie 1970/1980, l’approche par les compétences a mis au bas mot une dizaine d’années de sensibilisation, de formation et d’expérimentation avant d’être généralisée - et encore ! Il reste que d’éminents pédagogues et experts des sciences de l’éducation sont sceptiques quant à l’applicabilité en milieu éducatif de ce concept - très séduisant en théorie - importé du monde du travail et de l’économie. Parmi les obstacles objectifs rencontrés pour l’adapter à la vie scolaire, ces spécialistes soulignent la difficulté à élaborer un dispositif d’évaluation des compétences. Le monde scolaire est habitué à contrôler les acquisitions (mémorisées) des élèves, à la limite à évaluer des objectifs pédagogiques tels que fixés par les programmes et les guides méthodologiques d’accompagnement. Des enseignants algériens tous cycles confondus ont été contactés par nos soins pour connaître leur réaction face à cette approche par les compétences. Pas un seul d’entre eux n’a eu l’opportunité de recevoir un recyclage approprié et suffisant (en temps et en qualité) pour bien assimiler ce concept. La seule demi-journée que certains ont suivi ne les a pas outillés en conséquence - loin s’en faut. Quant à l’évaluation, ils insistent tous pour dire que leurs habitudes n’ont pas changé : ils reprennent les vieilles recettes pour contrôler les acquis de leurs élèves. Ce comportement moulé dans les habitudes et la routine chères à cette profession est aux antipodes du discours officiel qui confirme la généralisation de l’approche par les compétences et... l’évaluation qui va avec. Un fossé s’est établi entre le discours du bureau et les salles de classe censées appliquer les instructions ministérielles. La course contre la montre pour la généralisation de l’approche par les compétences ne peut autoriser une sensibilisation suffisante. Troisième contradiction. En affirmant que les élèves recalés au Brevet/passage seront orientés vers la formation professionnelle, le MEN prend à contre-pied l’esprit de l’arrêté qu’il a signé conjointement avec son homologue de la FP. Ce document était salué par les observateurs en tant que volonté de réhabiliter et de valoriser ce secteur aux yeux des élèves et des parents. Voilà que les écoles professionnelles sont officialisées dans leur rôle traditionnel de voie de garage, réceptacle pour les exclus. Cette histoire de retour aux examens de sélection/filtre sur fond de misère sociale et de précarité de l’emploi nous ramène aux heures sombres de la colonisation. Et si on convoquait Frantz Fanon ? Le célèbre psychiatre parlait déjà du complexe du colonisé : « Le colonisé rêve de prendre la place du colon et de rééditer aux dépens de ses frères ses pratiques d’exclusion et de répression ». En conclusion, il nous parait opportun de créer les conditions pour un large débat technique sur la stratégie pédagogique qui doit prévaloir dans notre pays. On ne peut que constater avec amertume l’absence d’engagement de nos spécialistes en sciences de l’éducation et des hommes de terrain. Ils sont les premiers concernés par ce débat. Ils gagneraient en crédibilité et en respect s’ils éclairaient les lanternes blafardes de l’opinion publique sur les enjeux des mesures prises dans le monde scolaire. Les solutions existent qui peuvent redorer le blason terni de l’école algérienne. Il faut juste aller les chercher là où elles se nichent.


Par Ahmed Tassa El Watan

La technique mathématique

La vie scolaire des élèves ne doit pas souffrir de la vie trépidante des adultes qui, elle, est parsemée de luttes syndicales, politiques ou autres. 
Ces dernières ne doivent pas pénaliser les aspirations des enfants et des adolescents à réussir leur scolarité

Elles peuvent sinon améliorer leurs conditions de vie à l’école ou tout au moins ne pas perturber leurs études.
 En ce début de second trimestre, nos potaches ont en point de mire la ligne d’arrivée de la fin d’année scolaire. 
Celle qui les fixera sur leur devenir scolaire et de là, sur leur avenir au sein de la société. 
Il est certaines mauvaises habitudes qui sont ancrées dans les esprits. Parmi elles, le réflexe des élèves de fin de collège (et de leurs parents) de laisser à la dernière minute — la veille de remplir la fiche de vœux — le soin de se pencher sur l’orientation future.
 Il est d’usage que les services de l’orientation scolaire du ministère de l’Education nationale (les COSP) organisent des campagnes de sensibilisation et d’information en leur direction. 
Pour ce qui est de cette année, cette campagne s’annonce sous de nouveaux habits. 
En effet, avec les restructurations nées de la réforme, les élèves de fin de collège sont tenus de bien s’imprégner des changements, afin d’opérer le bon choix sur la fiche de vœux.
 Ainsi, la mutation de l’enseignement technique en voie technologique préparatoire aux études universitaires est, elle, au cœur du dispositif d’orientation.
 Pour cette édition nous avons jugé opportun d’informer les parents et les élèves de fin de collège sur les possibilités que leur offre l’enseignement secondaire dans ses trois versions : l’enseignement général, l’enseignement technologique et l’enseignement professionnel.
 Cette voie professionnelle est une nouveauté en Algérie (à ne pas confondre avec la formation professionnelle)
Démocratiser l’excellence d’une filière

Le passage au lycée d’enseignement général et technologique ou dans un Institut spécialisé de l’enseignement professionnel est tributaire d’une moyenne d’admission qui se calcule à partir de deux paramètres : le contrôle continu et l’examen terminal du brevet d’enseignement moyen (BEM). 
Cette moyenne d’admission ne saurait être inférieure à 10/20. Mais beaucoup se trompent lorsqu’ils pensent que seul le brevet pourra les sauver et leur assurer le passage au lycée. En clair, il n’est pas souhaitable — alors pas du tout — de se focaliser uniquement sur les résultats du brevet. 
Le minimum ou l’idéal, c’est selon, est de fournir des efforts sur tous les trois trimestres et d’améliorer les moyennes trimestrielles dans toutes les disciplines. Quoique le jeu des coefficients est toujours discriminatoire, il y a lieu de ne sous-estimer aucune discipline. Celles jugées peu porteuses peuvent bonifier la moyenne globale et rattraper un accident dans l’une des disciplines dites majeures. 
La meilleure préparation au brevet (ou au bac) est celle qui consiste à déployer dès le début de l’année un rythme continu, une attention et une concentration sur les leçons, les devoirs à la maison, sur les corrections effectuées en classe. 
Ne rien laisser passer et tout entreprendre pour consolider ses connaissances, corriger ses faiblesses.
 Le statut, mieux, le métier d’élève n’est pas de tout repos. Il requiert sérieux et volonté de réussir.
 A son âge, le collégien de 4e AM est conscient des enjeux de cette classe décisive. 
Il n’est plus cet enfant du début du primaire qui travaille pour le seul plaisir de plaire à ses parents et d’en recevoir en retour une gratification, une marque d’amour.
 A ce niveau de l’année scolaire, le bilan du premier trimestre est connu et des parents et des élèves. 
C’est l’occasion de remettre les pendules à l’heure et donner ce coup d’accélérateur en ce mois de janvier. 
Les jeux ne sont pas faits pour ceux qui ont eu une faible moyenne et pour les bons élèves, il n’est pas bon de dormir sur ses lauriers. 
Il leur faut continuer sur la lancée du premier trimestre et engranger d’autres bons résultats avant l’examen du brevet. 
C’est là une assurance pour un succès garanti, à savoir le passage au lycée. 
Mais quelles seront les possibilités d’orientation offertes pour les élèves admis au lycée ? En 1re AS, ils auront à effectuer des études de renforcement du profil choisi.
 Ils seront pendant toute l’année dans un tronc commun soit lettres, soit sciences & technologie.
 En 2e AS, le tronc commun se ramifie en filières qui lui ouvriront le passage en 3°AS vers l’examen du baccalauréat et — si réussite, il y a — les portes de l’université.
 La nouveauté qui attire notre attention pour cette édition est l’importance dévolue au tronc commun sciences & technologie. Nous reviendrons sur le tronc commun lettres, la semaine prochaine. 
Après la 1re AS tronc commun sciences & technologie, l’élève pourra choisir la filière technique mathématique, si les résultats le lui permettent. 
Elle nécessite une bonne disposition pour les mathématiques, la physique, la chimie et l’informatique.
 Avec le bac de la filière TM, le futur étudiant est prioritaire pour l’accès aux sciences de l’ingéniorat. Dès la 2e AS, cette filière se décline en quatre options de génie : génie mécanique, génie des procédés, génie électrique et génie chimie. 
C’est dans cette option retenue en fin de 1re AS que l’élève passera son baccalauréat.
 Si nous avons abordé la filière technique mathématique (TM), c’est pour la simple raison qu’elle est une nouveauté de taille dans le paysage scolaire algérien.
 Elle semble — aux dires des responsables du ministère de l’Education nationale (MEN) — promise à une généralisation sur l’ensemble des lycées du pays.
 En tant que filière d’excellence, cette généralisation de la TM est une bonne chose. 
Elle s’inscrit dans le principe de la démocratisation et de l’égalité des chances. 
Mais faut-il encore que tous les moyens suivent et qu’ils soient à la dispositions de tous ces lycées.
 Et pas seulement d’une poignée de privilégiés situés dans les grands centres urbains. 
L’enjeu est excitant, le MEN a du pain sur la planche pour redonner espoir aux élèves des régions reculées d’Algérie

Par Ahmed Tessa Elwatan

منافع المشي مثل أيام زمان


أركب الباصات أغلب وقتي ..نادرا ما أمشي ..لأنه لا وقت لدي لأكرسه للمشي في عصر الـFast في كل شيء ..
أشتغل في مكان بعيد عن مقر سكني لذا أفضل الركوب لأصل في الوقت المحدد فأنا لا أحب التأخر والغياب .. لكن يحصل أن أمشي أحيانا ... وبعدها أحس باختلاف كبير ... لا أمشي ليس جهلا بفوائد المشي التي لا ينكرها عاقل ..من منا لا يعرف أن الرياضة تساعد القلب على القيام بعمله بارتياح.. وتمنع انغلاق الشرايين..وتقلل من الكوليسترول وارتفاع ضغط الدم..
وتحسن في استقبال الأنسولين في الخلايا.. أو تسهل تدفقه إلى خلايا الجسم ؟ لكن المشكلة هي في الكسل الذي سيطر على الجميع بحيث أصبح من المتعارف عليه أن مرض العصر هو  " الجلوس " .

فائدة المشي لمدة 30 دقيقة كل يوم
مشي 30 دقيقة يوميا بشكل منتظم لمدة ساعة يوما بعد يوم :
  1. تمنع زيادة وزنك
  2. تمكنك من الاحتفاظ برشاقتك بغض النظر عن كمية الطعام
  3. تعيدك إلى رشاقة ما قبل عصر السيارات
  4. تعفيك من الالتزام ببرامج الحمية التي ينتهي مفعولها بانتهاء مدتها.
  5.  تقوي من عظامك وتمنع عنها الهشاشة ..
  6.  تزيد من متعتك بالحياة 
  7. تمنحك القدرة على بالحركة من دون ألم

والقمر نورا



لماذا قال الله تعالى : والقمر نورا ؟؟؟؟

لوحة "انطباع شروق الشمس "

لوحة إنطباع شروق الشمسلوحة إنطباع شروق الشمس ، لوحة رائعة وشهيرة للفنان الانطباعي كلود مونيه .
كانت ثورة على المدرسة الواقعية الغارقة في تفاصيل الحياة اليومية ، ثورة بأتم معنى الكلمة لأنها سجلت انطباعا عابرا عن منظر طبيعي يتكرر يوميا وهو منظر شروق الشمس ..إنطباع دام ثواني معدودات ثم تلاشى ، لكنه بقي حيا خالدا في ذاكرة الانسانية الفنية لأن رجلا حساسا مبدعا خلده ذات انطباع .
نلاحظ هنا استعمال اللون النقي وبالأخص المكملات
وكذلك إهمال التفاصيل الصغيرة والاهتمام بالشكل العام ..
 وفي الواقع موضوع اللوحة الرئيسي ليس شروق الشمس وإنما النور بكل تجلياته الباهرة ..لأن الانطباعية قامت في الأصل على مبدأ تسجيل الاحساس البصري الخاطف للضوء في لحظة معينة.

الكذب على " النت "




بقلم : فاطمة حمرالعين

كلام النت أغلبه كذب ..ان لم يكن ثلاثة أرباعه كذب..فنصفه أو أزيد
كأن قوله سبحانه وتعالى " وما يلفظ من قول الا لديه رقيب عتيد"
لا ينطبق لا من قريب ولا من بعيد على العالم الافتراضي ...وكأن النت استثناء للقاعدة...ويجوز فيه اتيان الكذب..صبح مساء..مادامت السرية محفوظة وكأن كذاب الأنترنيت لا يعرف :«إن الله تعالى تجاوز لأمتي ما حدثت به أنفسها ما لم تقل أو تعمل... وكذاب الأنترنيت قال..

وقد فسر ابن كثير الآية الكريمة كما يلي :
{ما يلفظ} أي ابن آدم {من قول} أي ما يتكلم بكلمة {إلا لديه رقيب عتيد} أي إلا ولها من يرقبها معد لذلك يكتبها لا يترك كلمة ولا حركة كما قال تعالى: {وإن عليكم لحافظين * كراماً كاتبين * يعلمون ما تفعلون}

وقد اختلف العلماء هل يكتب الملك كل شيء من الكلام. أو إنما يكتب ما فيه ثواب وعقاب وقد قال الإمام أحمد: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إن الرجل ليتكلم بالكلمة من رضوان صلى الله عليه وسلم تعالى ما يظن أن تبلغ ما بلغت يكتب الله عز وجل له بها رضوانه إلى يوم يلقاه, وإن الرجل ليتكلم بالكلمة من سخط الله تعالى ما يظن أن تبلغ ما بلغت, يكتب الله تعالى عليه بها سخطه إلى يوم يلقاه»

وقال الأحنف بن قيس: صاحب اليمين يكتب الخير وهو أمير على صاحب الشمال فإن أصاب العبد خطيئة قال له أمسك, فإن استغفر الله تعالى نهاه أن يكتبها وإن أبى كتبها, رواه ابن أبي حاتم

وقال علي بن أبي طلحة عن ابن عباس رضي الله عنهما {ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد} قال: يكتب كل ما تكلم به من خير أو شر حتى أنه ليكتب قوله أكلت شربت ذهبت جئت رأيت, حتى إذا كان يوم الخميس عرض قوله وعمله فأقر منه ما كان فيه من خير أو شر وألقي سائره, وذلك قوله تعالى: {يمحو الله ما يشاء ويثبت وعنده أم الكتاب} وذكر عن الإمام أحمد أنه كان يئن في مرضه فبلغه عن طاوس أنه قال يكتب الملك كل شيء حتى الأنين فلم يئن أحمد حتى مات رحمه الله

وبعد هذا نكذب على النت..دون أن تقشعر منا الجلود وترجف منا الأوصال غافلين عن قوله تعالى : "وما يلفظ من قول الا لديه رقيب عتيد "