جيسي جامس يحب ساندرا بولوك أكثر من أي شيئ آخر




فيما يواصل زوج جيسي جيمس، زوج نجمة هوليوود ساندرا بولوك، علاجه بعد فضائح خيانة زوجية. قال أحد المقربين منه إنه يسعى لإستعادة حياته، وإنه "يحب زوجته أكثر من أي شيء في الحياة."

ودخل جيمس برنامجا علاجيا الشهر الماضي، بعد مزاعم خيانته لزوجته بولوك، لكن محاميه جو ياني قال إنه "على خير ما يرام، ويركز على تطوير نفسه،" وفقا لما نشره موقع مجلة "بيبول."


ويصارع جيمس، لإنقاذ حياته الزوجية، وثلاثة أطفال، بعد فضيحة الخيانة التي تكشفت في الأسابيع الأخيرة، والتي جمعته مع راقصة تعر، وفتاة عروض إباحية.
وكان أحد أصدقاء جيمس المقربين صرح لمجلة "بيبول" أنه "يقضي كل وقت فراغ له مع أطفاله.. يأخذهم للمدرسة، ويشاركهم فعل الأشياء التي يحبونها.. فذلك الأمر (فضيحة الخيانة) لا يزعج حياتهم كثيرا."


وكانت بولوك، وهي زوجة أب الأطفال وليست أمهم، غادرت منزل العائلة، في منتصف مارس/آذار الجاري، بعد مزاعم تلك العلاقة.

 
ويأتي هذا في وقت ما يزال فيه كثيرون من عشاق بولوك، يعيشون صدمة حقيقية بعد أن طفت إلى السطح مزاعم خيانة زوجها، هذا الأخير الذي أقام علاقة مع فتاة يرى كثيرون أنها ليست ندا لبولوك، ووصفوها بأنها "نكرة."
فبعد أن ظهرت حقائق تتعلق بعلاقة جيمس بتلك الفتاة، قال كثيرون إن الرجل كان أصلا معروفا بعلاقاته السيئة، إذ كان متزوجا من نجمة أفلام جنسية، قبل أن يلتقي بولوك.

ويرى مراقبون، أنه وبسبب خيارات الزوج السيئة، وجدت نجمة هوليوود نفسها في خضم معركة قضائية ساخنة في أكتوبر/تشرين أول الماضي، لإثبات أنها الأجدر بالوصاية على ابنة زوجها، من والدتها نجمة الأفلام الإباحية.

وبعد سنوات من الزواج، عاد جيمس إلى "طبعه،" ليدخل في علاقة مع ميشيل ماكغي الممثلة الإباحية وراقصة التعري، وعارضة موديلات الوشم.

ماغي، أو كما تسمي نفسها "القنبلة،" تملك جسدا مليئا بالوشم، وتعمل راقصة تعر، إضافة إلى كونها فتاة تعرض جسدها عبر كاميرا على موقع دردشة للكبار على الإنترنت، وتزعم إنها كانت على علاقة دامت لأشهر بجيسي جيمس، زوج بولوك التي ظفرت مؤخرا بجائزة أوسكار.

لكن جيمس قال لمجلة "بيبول" إن "الغالبية العظمى" من ادعاءات فتاة الإباحية "غير صحيحة ولا أساس لها."

وفي الوقت ذاته أيضا، اعتذر لزوجته وأطفاله عن "سوء تقييمه للأمور،" غير أن بولوك غادرت منزل العائلة قبل أيام فقط من تلك المزاعم، وفقا للمجلة.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

تعليقك يسرنا