رأي عمرو موسى في اتهامات جريدة النهار الجزائرية

صحيفة " النهار" الجزائرية نشرت وثيقة سرية للمخابرات الأميركية تحصلت عليها تقول أن الحكومة المصرية ممثلة في شخص وزير خارجيتها في بداية التسعينيات، تواطأت مع الولايات المتحدة الأميركية في التجسس على المفاعل النووي الجزائري في منطقة عين وسارة بالجنوب الجزائري سنة 1991.
و1991 هو العام الذي سلم فيه وزير الخارجية المصري الأسبق عصمت عبدالمجيد راية الوزارة إلى عمرو موسى، مما يجعل اتهام الصحيفة الجزائرية معلقا بين موسى وعصمت عبدالمجيد الذي ترك الوزارة لموسى في 15 ماي من هذا العام.
هذه الاتهامات الخطيرة أثارت ثائرة عمرو موسى
وهذا رأيه فيها:

1 إن ما نشرته الصحيفة يعتبر آراء مسمومة يجب إدانتها
2 ما نقلته النهار وما نقلته صحيفة حزبية مصرية «الوفد» أمس فيه الكثير من اللبس
3 تلك الاتهامات تهدف إلى إحداث الوقيعة بين الجزائر ومصرمرة أخرى .
4 لا يمكن أن يكون هناك وزير خارجية مصري سواء أنا أو من قبلي أو من بعدي يمكن أن يكون ضالعا في أي حركة تمس بأي دولة عربية
5 يجب ادانة هذه الاتهامات


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

تعليقك يسرنا