قال مسؤول في منظمة اليونسكو السبت إن التاريخ المأساوي يمكن أن يزور مجددا أول مدينة في العالم حيث تقترب الفيضانات من "موينجودارو" القديمة مركز الحضارة في وادي اندوس.
وبنيت موينجودارو حوالي عام 2400 قبل الميلاد وتقع على ضفاف نهر اندوس في إقليم السند الجنوبي. وقد دمرتها الفيضانات من قبل سبع مرات وأعيد بناؤها على قمم ألأطلال كل مرة.
وقال جواد عزيز المتحدث باسم اليونسكو في باكستان إن دعامات الحماية قد لا تقوى على الصمود أمام فيضان النهر الذي يمكن أن يدمر المدينة".
وقال عزيز "فيضانات هذا العام وهي أقوى مما هو في الذاكرة الحية قد تدمر من جديد بقايا مدينة موينجودارو القديمة".
ويذكر أن الفيضانات التي احدثتها الأمطار الغزيرة بشكل غير عادي الأسبوع الماضي دمرت معظم منطقة شمال غرب باكستان وأغرقت المئات من القرى في وسط باكستان.
ولقى أكثر من 1600 شخص حتفهم وتضرر 12 مليونا آخرين بالفيضانات في آلاف القرى في إقليم السند.
وبنيت موينجودارو حوالي عام 2400 قبل الميلاد وتقع على ضفاف نهر اندوس في إقليم السند الجنوبي. وقد دمرتها الفيضانات من قبل سبع مرات وأعيد بناؤها على قمم ألأطلال كل مرة.
وقال جواد عزيز المتحدث باسم اليونسكو في باكستان إن دعامات الحماية قد لا تقوى على الصمود أمام فيضان النهر الذي يمكن أن يدمر المدينة".
وقال عزيز "فيضانات هذا العام وهي أقوى مما هو في الذاكرة الحية قد تدمر من جديد بقايا مدينة موينجودارو القديمة".
ويذكر أن الفيضانات التي احدثتها الأمطار الغزيرة بشكل غير عادي الأسبوع الماضي دمرت معظم منطقة شمال غرب باكستان وأغرقت المئات من القرى في وسط باكستان.
ولقى أكثر من 1600 شخص حتفهم وتضرر 12 مليونا آخرين بالفيضانات في آلاف القرى في إقليم السند.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
تعليقك يسرنا