عينت وزارة الداخلية حارسا شخصيا لحماية الدكتور محمد البرادعى، المدير السابق
للوكالة الدولية للطاقة الذرية، والمرشح لرئاسة الجمهورية بعد الأنباء التى ترددت مؤخراعن مخطط لاغتياله
وصرح على، شقيق محمد البرادعى، بأن تعيين حارس واحد لحماية أخيه «غير كاف
مشيرا لاحتمال تعرض شقيقه للاغتيال فى أية لحظة
مشيرا لاحتمال تعرض شقيقه للاغتيال فى أية لحظة
وقال
على إن «جيوشا من البلطجية تتحرك لملاحقة مرشح الرئاسة فى أى مكان يذهب
إليه»، لافتا إلى «حملة إعلامية موجهة أمنيا أسوأ مما كان فى عهد الرئيس
السابق حسنى مبارك»، وقال: «لا نعلم لمصلحة من تعمل؟، هل لمصلحة أطراف فى
الداخل أم فى الخارج؟»
وأوضح على: «فى العشرين يوما الماضية فقط تعرض البرادعي وأنصاره لثلاث
اعتداءات متعمدة من بلطجية سواء فى المقطم أو ندوة نقابة الصحفيين، وأخيرا أمام
دار القضاء العالى ضد أنصاره
اعتداءات متعمدة من بلطجية سواء فى المقطم أو ندوة نقابة الصحفيين، وأخيرا أمام
دار القضاء العالى ضد أنصاره
وانتقد على البرادعى ما وصفه بـ«بطء التحقيقات فيما تردد عن مخططات اغتيال
شقيقه»، وقال: «تهشم تماما زجاج سيارة البرادعى الجانبى والخلفى فى محاولة الاعتداء عليه بالمقطم، ولم يأت أى شخص لمعاينتها حتى الآن»، مضيفا أن «النظام لم يسقط بعد، حيث يوجد جهاز أمنى يوجه الإعلام، ويتحكم فى جيش من البلطجية، ويخطط لاغتيالات
شقيقه»، وقال: «تهشم تماما زجاج سيارة البرادعى الجانبى والخلفى فى محاولة الاعتداء عليه بالمقطم، ولم يأت أى شخص لمعاينتها حتى الآن»، مضيفا أن «النظام لم يسقط بعد، حيث يوجد جهاز أمنى يوجه الإعلام، ويتحكم فى جيش من البلطجية، ويخطط لاغتيالات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
تعليقك يسرنا