1- مارادونا :
أجمع العالم بأكمله على أنه الأفضل فنيا في
التاريخ، ولن يضاهيه لاعب سابق أو لاحق، غير أنه لم يكن محظوظا مع
المسؤولين عن كرة القدم العالمية لأنه لم يكن "الولد المهذب المطيع" كغيره،
ولقبه الأسطورة
2- بيليه:
كثيرون اعترفوا بأنه نجم القرن العشرين، ولكن لم يحظى بالإجماع الذي حظي به مارادونا، ومع ذلك حافظ على سمعته داخل أوساط اللعبة ولا يزال الوجه المفضل للفيفا، ولقبه الجوهرة السوداء.
3- بيكنباور:
من القلائل الذين فازوا بكأس العالم لاعبا ومدربا، يشكل علامة فارقة في تاريخ بلاده، قبل أن يصبح رمزها ووجهها الدائم، ولقبه القيصر.
كرويف :
أسطورة لا ينكرها أحد، يعتبر أفضل لاعب في التاريخ في
مركزه، وهو حتى الآن يعتبر الرئيس الفخري لنادي برشلونة بعدما قاده لاعبا
ومدربا، ولقبه الجناح الطائر.
5- تشارلتون :
نجا من حادثة ميونخ وكان في الـ20 من عمره، ليلعب كل
مباراة بعد ذلك كما لو كان يهديها لأرواح أصدقائه، يعتبر أسطورة مانشستر
يونايتد ومنتخب بلاده، ولقبه الكبير.
6- زيدان :
لن تعرف كرة القدم العالمية نظيرا له في القوة والمهارة
والتصميم، وأيضا الطباع المزاجية المتقلبة، وهو ذلك فلم يترك بطولة ممكنة
دون أن يحقق لقبها سواء مع المنتخب أو الأندية التي لعب لها، ولقبه
الأستاذ.
7- رونالدو:
لن تجد اثنين يختلفان على أن رونالدو هو أعظم مهاجم في
تاريخ كرة القدم العالمية، وما يزال الهداف التاريخ للمونديال، ولقبه
الظاهرة.
8- انييستا :
يأتي بعد زيدان في البطولات التي أحرزها ولا ينقصه سوى
كأس القارات ليحقق العلامة الكاملة، صنع مع برشلونة ومنتخب بلاده كل
الانجازات الرائعة في السنوات الأخيرة ولقبه الرسام.
9- كريستيانو رونالدو:
لا يملك في سجله الكثير من الألقاب الجماعية
ولكن أرقامه الشخصية تتخطى كل الحدود، وفي حال واصل على ذات المنوال فلا
يمكن تخيل المدى الذي سيصل إليه ولقبه الدون.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
تعليقك يسرنا