وفاة اللاعب
إيبوسي مهاجم و هداف شبيبة القبائل أثارت عاصفة هوجاء لن تهدأ قبل مرور وقت طويل و قد أخلطت جميع أوراق الكرة الجزائرية
القناة الفرنسية الخامسة أعدت تقريرا في مدينة دوالا الكاميرونية، كشف عن حجم الدهشة و الخيبة و الاحباط الذي أصاب زملاؤه السابقون في مدينة دوالا الكاميرونية، حيث تحدث مدربه السابق في صنف الأصاغر وقال بأنه لم يتوقع أن يعود إليهم بونجونغول كما يلقبونه ميتا، بما أنه غادر من أجل الاحتراف وكان شديد الكرم معهم كلما يأتي في عطلة.
وأكد أحد اللاعبين الذين شاركه مشواره في البطولة الكاميرونية بأنه لم يكن يتوقع أن الجزائر فيها مجرمين إلى حد قتل أحد زملائه الذين كانوا يعلقون عليه آمالا كبيرة للوصول إلى البطولة الفرنسية
وقد اتفق كل الذين تحدثوا في الروبورتاج على ضرورة تسليط أقصى العقوبات على شبيبة القبائل، وحرمانها من اللعب في المنافسات الإفريقية مستقبلا.
بروس يرفض مواصلة مهامه
قرر المدرب البلجيكي بروس هوغو عدم العودة من جديد كمسؤول أول عن العارضة الفنية للفريق، وهذا بسبب خوفه على حياته.
وقال بروس: "لم أكن أتوقع أن تصل الأمور إلى حد الوفاة بسبب هذه الحجارة الطائشة التي تطايرت إلى الملاعب"، وأضاف: "سأجتمع قريبا بالمسيرين من أجل الفصل في مستقبلي"، كونه لم يعد يأمن لا على نفسه ولا على عائلته التي كان من المتوقع أن تأتي إلى الجزائر، لكن في الفترة الحالية ومع الظروف الحالية "أكيد أنها لن تأتي"
الملعب مغلق إلى إشعار آخر واللاعبون في عطلة
ولم تتوقف المشاكل عند حد المدرب فقط، لأن حناشي قادر على جلب أي مدرب في الساعات المقبلة لخلافة البلجيكي بروس هوغو، لكن في الحقيقة أن الملعب الذي يتدربون فيه سيغلق رسميا على الأقل لمدة شهر أو شهرين حسب آخر الأصداء التي لحقتنا من مصادر أمنية، وهذا من أجل مواصلة التحقيق في هوية الأحداث التي وقعت بالضبط، ومحاولة الوصول إلى الجاني الحقيقي الذي بدأت تتضح معالمه، لأن اللاعب فعلا تلقى ضربات قوية بالحجارة على رأسه ، وبالتالي فإن التدريبات ستؤجل أيضا لوقت لاحق خصوصا وأن الرابطة الوطنية قررت فعلا أن تلغي كل النشاطات الرياضية في الأيام المقبلة إلى حين الفصل في القضية والعقوبات القاسية المسلطة على جمهور الشبيبة الذي سيعاقب بسنة دون جمهور بدون أي شك، لأنه لم يكن يخطر على بال أي واحد أن يتوفى إيبوسي في هذا الظرف بالضبط.
القناة الفرنسية الخامسة أعدت تقريرا في مدينة دوالا الكاميرونية، كشف عن حجم الدهشة و الخيبة و الاحباط الذي أصاب زملاؤه السابقون في مدينة دوالا الكاميرونية، حيث تحدث مدربه السابق في صنف الأصاغر وقال بأنه لم يتوقع أن يعود إليهم بونجونغول كما يلقبونه ميتا، بما أنه غادر من أجل الاحتراف وكان شديد الكرم معهم كلما يأتي في عطلة.
وأكد أحد اللاعبين الذين شاركه مشواره في البطولة الكاميرونية بأنه لم يكن يتوقع أن الجزائر فيها مجرمين إلى حد قتل أحد زملائه الذين كانوا يعلقون عليه آمالا كبيرة للوصول إلى البطولة الفرنسية
وقد اتفق كل الذين تحدثوا في الروبورتاج على ضرورة تسليط أقصى العقوبات على شبيبة القبائل، وحرمانها من اللعب في المنافسات الإفريقية مستقبلا.
بروس يرفض مواصلة مهامه
قرر المدرب البلجيكي بروس هوغو عدم العودة من جديد كمسؤول أول عن العارضة الفنية للفريق، وهذا بسبب خوفه على حياته.
وقال بروس: "لم أكن أتوقع أن تصل الأمور إلى حد الوفاة بسبب هذه الحجارة الطائشة التي تطايرت إلى الملاعب"، وأضاف: "سأجتمع قريبا بالمسيرين من أجل الفصل في مستقبلي"، كونه لم يعد يأمن لا على نفسه ولا على عائلته التي كان من المتوقع أن تأتي إلى الجزائر، لكن في الفترة الحالية ومع الظروف الحالية "أكيد أنها لن تأتي"
الملعب مغلق إلى إشعار آخر واللاعبون في عطلة
ولم تتوقف المشاكل عند حد المدرب فقط، لأن حناشي قادر على جلب أي مدرب في الساعات المقبلة لخلافة البلجيكي بروس هوغو، لكن في الحقيقة أن الملعب الذي يتدربون فيه سيغلق رسميا على الأقل لمدة شهر أو شهرين حسب آخر الأصداء التي لحقتنا من مصادر أمنية، وهذا من أجل مواصلة التحقيق في هوية الأحداث التي وقعت بالضبط، ومحاولة الوصول إلى الجاني الحقيقي الذي بدأت تتضح معالمه، لأن اللاعب فعلا تلقى ضربات قوية بالحجارة على رأسه ، وبالتالي فإن التدريبات ستؤجل أيضا لوقت لاحق خصوصا وأن الرابطة الوطنية قررت فعلا أن تلغي كل النشاطات الرياضية في الأيام المقبلة إلى حين الفصل في القضية والعقوبات القاسية المسلطة على جمهور الشبيبة الذي سيعاقب بسنة دون جمهور بدون أي شك، لأنه لم يكن يخطر على بال أي واحد أن يتوفى إيبوسي في هذا الظرف بالضبط.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
تعليقك يسرنا