كما كان متوقعا ، لا يمكن لفرد قص أحد
الأدرع الأخطبوطية للفساد بمفرده و قضية الحكم الدولي المساعد بيطام بدأت زوبعة وإنتهت
في فنجان .
فقد قررت لجنة الانضباط في رابطة كرة القدم
المحترفة الجزائرية، منع منير بيطام من ممارسة
أي مهام أو أنشطة لها علاقة بكرة القدم ، على خلفية إلقاء قميصه ومغادرة الملعب خلال المباراة التي تغلب فيها أهلي برج بوعريريج على ضيفه وداد تلمسان 2/1، في الجولة الرابعة من مسابقة بطولة الدرجة الثانية.
وفي بيان نشرته الرابطة في موقعها الالكتروني ، أرجعت اللجنة ، قرارها الى ارتكاب بيطام خطأ مهنيا خطيرا فضلا عن القذف والتشهير بمسؤولين في اتحاد الكرة الجزائري
أي مهام أو أنشطة لها علاقة بكرة القدم ، على خلفية إلقاء قميصه ومغادرة الملعب خلال المباراة التي تغلب فيها أهلي برج بوعريريج على ضيفه وداد تلمسان 2/1، في الجولة الرابعة من مسابقة بطولة الدرجة الثانية.
وفي بيان نشرته الرابطة في موقعها الالكتروني ، أرجعت اللجنة ، قرارها الى ارتكاب بيطام خطأ مهنيا خطيرا فضلا عن القذف والتشهير بمسؤولين في اتحاد الكرة الجزائري
جوزيف بلاتير يفتح تحقيقا حول إعترافات و إتهامات الحكم الدولي محمود منير بيطام
وألمح البيان، الى
عقوبات أخرى محتملة ضد بيطام ، اثر الدعاوى القضائية التي رفعها ضده المسؤولون
الذين اتهمهم بالفساد
وهكذا يا سادة كمم فم آخر ، و طلع قرباج و زميله
من الفضيحة مثل الشعرة من العجين ، رغم أن
الكل يعلم فظاعة ما يحدث ، لكنه الفساد طال كل شيء .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
تعليقك يسرنا