مقابلة الجزائر- نيجيريا


رفضت متابعتها فأعصابي لم تعد تحتمل التبهدايل قررت أن أكتفي بالتيجة دون متابعة المجريات
وفعلا جاءت النتيجة مخيبة مرة أخرى للآمال مما ذكرني بتصريحات محمود قندوز...هل كان الرجل محقا ؟ هل كان زرقاء اليمامة التي لم يصدقها قومها ؟
أظن الآن أن الرجل كان على صواب ولو نسبيا .




ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

تعليقك يسرنا