رفضت متابعتها فأعصابي لم تعد تحتمل التبهدايل قررت أن أكتفي بالتيجة دون متابعة المجريات
وفعلا جاءت النتيجة مخيبة مرة أخرى للآمال مما ذكرني بتصريحات محمود قندوز...هل كان الرجل محقا ؟ هل كان زرقاء اليمامة التي لم يصدقها قومها ؟
أظن الآن أن الرجل كان على صواب ولو نسبيا .
وفعلا جاءت النتيجة مخيبة مرة أخرى للآمال مما ذكرني بتصريحات محمود قندوز...هل كان الرجل محقا ؟ هل كان زرقاء اليمامة التي لم يصدقها قومها ؟
أظن الآن أن الرجل كان على صواب ولو نسبيا .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
تعليقك يسرنا